انجيل باكرالمزمور 77: 56 و60استقظ الله كالنائم وكالثمل من الخمر المفيق. وبنى مثل وحيد القرن موضعه المقدس. وأسسه على الارض إلى الابد. هلليلوياه الانجيل من مرقس ص 16: 2-11وباكراً جداً فى أحد السبوت أتين إلى القبر وقد طلعت الشمس وكن يقلن فيما بينهن. من يدحرج لنا الحجرعن باب القبر. فتطلعن ورأين أن الحجر قد دحرج. لانه كان عظيماً جداً. ولم دخلن القبر رأين شابا جالسا عن اليمين متسر بلا بحلة بيضاء فخفن أما هو فقال لهن لا تخفن. يسوع الناصرى المصلوب الذى تطلبنه قد. قام وليس هو ههنا. هوذا الموضع الذى وضعوه فيه. لكن اذهبن وقلن لتلاميذه ولبطرس أنه يسبقكم إلى الجليل. وهناك ترونه كما قال لكم. فخرجن من القبر وهربن وقد أخذتاهن الرعدة والدهش ولم يقلن لاحد شيئاً لانهن كن خائفات. ولما قام باكراً فى اليوم الاول من السبوت ظهر أولا لمريم المجدلية التى أخرج منها سبعة شياطين: فذهبت هذه وأخبرت الذين كانو معه. وهم ينوحون ويبكون. فلما سمع أولئك أنه حىّ وقد نظرته كانوا غير مصدقين: والمجد لله دائماً. |
القداسالبولس إلي أهل كورنثوس الاولى 15: 33- 49فالمسيح هو باكورة البدء. ثم الذين للمسيح عند مجيئه و بعد ذلك المنتهى متى سلم الملك لله الاب ومتى ابطل كل رئاسة وكل سلطان وكل قوة. لانه يجب أن يملك حتى يضع جميع أعدائه تحت قدميه. وآخر عدو يبطل هو الموت. لانه أخضع كل شئ تحت قدميه. واذ قال أن كل شئ قد اخضع له. فواضح أنه غير الذى أخضع له الكل. ومتى أخضع له الكل. فحينئذ الابن نفسه أيضاً سيخضع للذى أخضع له كل شىء ليكون الله الكل فى الكل. و إلا فماذا يصنع أولئك الذين يصطبغون من أجل الاموات فان كان الاموات لا يقومون البته فلماذا يعتمدون من أجلهم ولماذ نخاطر نحن فى كل ساعة. يا اخوتى انى أقسم بفخركم الذى لي بكم فى المسيح يسوع ربنا انى أموت كل يوم. وان كنت قد حاربت الوحوش بافسس بحسب البشرية فما المنفعة لي. ان كان الاموات لا يقومون فلنأكل ونشرب لاننا غداً نموت. لا تضلوا فان المعاشرات الرديئة تفسد الاخلاق الجيدة. كونوا متيقظين للبر ولا تخطئوا. لان قوما فيكم ليست لهم معرفة بالله. أقول هذ لاخجالكم ولكن يقول قائل كيف تقوم الاموات وبأى جسد يأتون. يا جاهل الذى تزرعه أنت لايحيا إن لم يمت. وما تزرعه ليس هو ذلك الجسم المزمع أن يكون الذى تزرعه. بل مجرد حبة من الحنطة أوغيرها. من باقي البزور. إلا أن الله يعطيها جسما كيف شاء ولكل واحد من البزور جسمه المختص به. ليس كل جسد جسداً واحداً بل للناس جسد. وللبهائم جسد آخر. وجسد الطيور نوع آخر. وجسد السمك نوع آخر. ومن الاجساد سماوية وأجساد أرضية. ولكن مجد السماويات نوع. ومجد الارضيات نوع آخر. ومجد الشمس نوع. ومجد القمر نوع آخر. ومجد النجوم نوع آخر. لان نجما يمتاز عن نجم فى مجده. هكذا أيض قيامة الاموات. يزرع فى الفساد ويقام بغير فساد. يزرع فى الهوان ويقام فى المجد. يزرع فى الضعف ويقام فى القوة. يزرع جسم نفسانى ويقوم جسم روحانى. وبما أنه يوجد جسم نفسانى فانه يوجد جسم روحانى أيضاً. هكذا مكتوب جعل آدم الانسان الاول نفساً حية وآدم الاخير روحا محيياً. ولكن لم يكن الروحانى أولا. بل النفسانى وبعد ذلك الروحانى. الانسان الاول من الارض ترابى. والانسان الثانى الرب من السماء. وعلى مثال الارضى يكون الارضيون. وعلى مثال السماوى يكون أيضاً السماويون. وكما لبسنا صورة ذلك الذى من الرب. كذلك سنلبس أيضاً صورة السماوى: نعمة الله الاب الكاثوليكون من بطرس الاولي ص 3: 15 الخ و 4: 1- 6
كونوا. مستعدين دائماً لمجاوبة كل من يسألكم عن سبب
الرجاء الذى فيكم. ولكن بوداعة وخوف. ولكم ضمير صالح الدعارة والشهوات وادمان الخمر بانواع كثيرة. والمنادمات واللهو والدنس وعبادة الاوثان. الامر الذى فيه يستغربون انكم لستم تركضون معهم الى فيض الخلاعة مجدفين. أولئك الذين سيعطون حسابا للمستعد أن يدين الاحياء والاموات. فانه من أجل هذا قد بشر للموتى أيضاً كى يدانوا حسب الناس بالجسد ويحيوا حسب الله بالروح.لاتحبوا العالم الابركسيس ص 2: 32- 35
أيها الرجال الاسرائيليون. اسمعوا لكلامي هذا. ان يسوع
الناصرى الرجل الذى قد ظهر عندكم من قبل الله بالقوات جميع شهود له بذلك. وإذ ارتفع بيمين الله وأخذ من الاب موعد الروح القدس سكب هذا الذى أنتم الان تنظرونه وتسمعونه لان داود لم يصعد إلي السموات. وهو نفسه يقول قال الرب لربى أجلس عن يمينى حتى أضع أعداءك موطئاً لقدميك. لم تزل.. |
الانجيلالمزمور 117: 23- 25هذا هو اليوم الذى صنعه الرب. فلنبتهج ونفرح به. يارب تخلصنا يا رب تسهل طريقنا. الله الرب أضاء علينا: هلليوياه. الانجيل من يوحنا ص 20: 1- 18
وفى الاحد من السبوت جاءت مريم المجدلية إلى القبر
باكر والظلام باق. فرأت الحجر مرفوعاً عن فم
القبر. فأسرعت وجاءت الى سمعان بطرس والى
التلميذ الآخر الذى كان يسوع يحبه. وقالت لهما.
قد حملوا ربى من القبر ولست أعلم أين وضعوه. فخرج بطرس
والتلميذ الآخر وأتيا إلي القبر. وكان الاثنان يركضان
معاً. فسبق التلميذ الآخر بطرس وجاء إلى القبر
أولا. فتطلع إلى داخل فرأى الاكفان موضوعة ولكنه
لم يدخل. ثم جاء سمعان بطرس أيض يتبعه ودخل
القبر فرأى الثياب موضوعة والمنديل الذى كان على
رأسه ليس موضوعاً مع الاكفان. بل ملفوفاً وموضوعاً فى ناحية.
فحينئذ دخل أيضاً التلميذ الآخر الذى جاء أولا إلى
القبر. فرأى وآمن.لانهم لم يكونوا بعد قد عرفوا
الكتب أنه ينبغى أن يقوم |