يوم الخميس من الاسبوع الثانى من الخمسين المقدسة

عشية

مزمور 89: 11

قد أمتلأنا وقت الغدوات من رحمتك وإبتهجنا وفرحنا فى كل أيامنا. هللويا

الإنجيل من متى ص 11:11 – 15

الحق أقول لكم إنه لم يقم فى مواليد النساء اعظم من يوحنا المعمدان، ولكن الأصغر فى ملكوت السموات أعظم منه، ومن ايام يوحنا المعمدان إلى الآن، ملكوت السموات يؤخذ غصباً والغاصبون يختطفونه، لان جميع الانبياء والناموس تنبأوا إلي يوحنا، فان شئتم أن تقبلوه فهو ايليا المزمع أن يأتى ، من له اذنان للسمع فليسمع (والمجد لله دائماً)

 

باكر

مزمور 5: 1 و 2

بالغداة أستمع صوتي. بالغداة أقف أمامك وتراني. لانك إله لا تشاء الأثم. ولا يساكنك من يصنع الشر. هللويا

الإنجيل من متى 11: 2- 6

فلما سمع يوحنا وهو فى السجن بأعمال المسيح. أرسل أثنين من تلاميذه وقال له أأنت هو الآتى أم ننتظر آخر. فأجاب يسوع وقال لها أذهبا واخبرا يوحنا بما تنظران وتسمعان. العمى يبصرون. والعرج يمشون. والبرص يطهرون. والصم يسمعون. والموتى يقومون. والمساكين يبشرون. وطوبى لمن لا يشك فىّ (المجد لله دائماً)

 

القداس

 البولس من رومية ص 1: 16 و 17

لانى لست استحى بانجيل المسيح لانه قوة الله للخلاص لكل من ويصدق به. من اليهود اولاً ثم من سائر الامم لان فيه معلن عدل الله وبره. من ايمان إلى ايمان. كما هو مكتوب. أن البار يحيا بالايمان. (نعمة الله الآب)

 الكاثوليكون من يوحنا الاولى ص 3: 7- 10

يا اخوتى لست أكتب اليكم وصية جديدة بل وصية قديمة كانت عندكم من البدء. الوصية القديمة هى التى سمعتموها من البدء. ايضاً وصية جديدة أكتب اليكم ما هو حق فيه وفيكم : ان الظلمة قد مضت والنورالحقيقى قد بدأ الآن يضئ . فمن زعم أنه فى النور وهو يبغض أخاه فهو إلى الآن فى الظلمة. ومن أحب أخاه فهو ثابت فى النور وليس فيه عثرة (لا تحبوا العالم)

الأبركسيس ص 13:4- 18

فلما رأوا مجاهرة بطرس ويوحنا ووجدوا أنهما لا يعرفان الكتاب. وأنهما أميان تعجبوا منهما. وعرفوهم أنهما كان مع يسوع ولكن إذ نظروا الانسان المقعد الذى شفي واقفاً معهما ولم يطيقوا أن يقولوا شيئاً يناقضون به. أمروهما أن يخرجا من المجمع وتآمروا فيما بينهم قائلين ماذا نصنع بهذين الرجلين فها هى هذه الآية المعلومة التى كانت على ايديهما قد ظهرت لجميع سكان أورشليم ولا نقدر أن ننكرها. ولكي لا يذيع هذا الخبر أكثر فى الشعب لنهددهما تهديداً أن لا يكلما أحداً من الناس فيما بعد بهذا الاسم. فدعوهما وأوصوهما أن لا يتكلما البتة. ولا يعلما أحداً باسم يسوع المسيح (لم تزل كلمة الرب)

 

الإنجيل

مزمور 3:8 و 4

من هو الانسان انك تذكره أو ابن الانسان انك تفتقده المجد و الكرامة توجته .هللويا

الإنجيل من يوحنا ص 5: 39- 47

فتشوا الكتب التى تظنون أنتم أن فيها حياة أبدية وهى التى تشهد لى ولستم تريدون أن تأتوا الى لتكون لكم حياة. مجداً من الناس لست أقبل لكننى عرفتكم أن محبة الله ليست فيكم ، أنا أتيت باسم أبى ولستم تقبلوننى . وأن اتى آخر باسم نفسه تقبلونه. كيف يمكنكم أن تؤمنوا وأنتم تقبلون مجداً بعضكم من بعض. ومجد الاله الواحد لستم تطلبونه. هل تظنون أنى أنا أشكوكم عند الآب.يوجد من يشكوكم وهو موسى الذى أياه ترجون. لإنكم لو كنتم تؤمنون بموسى لكنتم تؤمنون بى أيضاً لان ذاك كتب عنى. فان كنتم لا تؤمنون بمكتوبات في ذاك فكيف تؤمنون بكلامى (والمجد لله دائماً)