يوم الإربعاء من الاسبوع الثانى من الخمسين المقدسة

عشية

مزمور 2:40

الرب يحفظه و يحييه ويجعله فى الارض مغبوطاً. ولايسلمه بأيدى أعدائه. هللويا

الإنجيل من متى ص 36:9- 38

باكر

مزمور 62: 1 و 2

يا الله الهى اليك أبكر. لان نفسى عطشت اليك. هكذا ظهرت لك فى القدس لارى قوتك ومجدك. هللويا

 الإنجيل من متى ص 9: 32: 35

وفيما هو خارج من هناك قدموا اليه أخرس به شيطان فلما اخرج الشيطان تكلم الاخرس. فتعجب الجموع قائلين لم يظهر قط هذا فى أسرائيل اما الفريسيون فكانوا يقولون أنه برئيس الشياطين يخرج الشياطين. وكان يسوع يطوف المدن كلها والقرى. يعلم فى مجامعهم. ويكرز ببشارة الملكوت. ويبرئ كل مرض وكل ضعف (والمجد لله دائماً)

القداس

البولس من رومية ص 1: 11- 13

لاني تائق جداً أنا أراكم . لكى أمنحكم عطية الروح ليصح بها ثباتكم ونتعزى جميعاً بايمانى وأيمانكم. وأحب ان تعلموا يا اخوتى . أنى مراراً كثيرة قصدت أن آتى اليكم فمنعت حتى الآن. ليكون لى فيكم ثمر. كما فى سائر الأمم (نعمة الله الآب)

الكاثوليكون من يوحنا الأولي ص 2: 1- 6

أيها الابناء بهذا كتبت اليكم لكي لا تخطئوا. فان أخطأ أحد فلنا شفيع عند الآب يسوع المسيح البار. وهو كفارة لخطايانا. ليس لخطايانا فقط. لكن لخطايا كل العالم أيضاً وبهذا نعرف أننا قد عرفناه أن حفظنا وصاياه. من قال أني أعرفه ولا يحفظ وصاياه فهو كاذب وليس الحق فيه وأما الذى يحفظ كلمته ففى هذا تتكامل محبة الله : وبهذا نعرف أننا فيه. من قال أنه ثابت فيه يجب عليه أنه كما سلك ذاك يسلك هو أيضاً (لاتحبوا العالم) 

الابركسيس ص 4: 8- 12

حينئذ امتلأ بطرس من الروح القدس. وقال لهم يا رؤساء الشعب ومشايخ أسرائيل أن كنا اليوم ندان منكم على حسنة صارت إلى أنسان سقيم بماذا شفي هذا فليكن معلوماً عند جميعكم وجميع شعب أسرائيل. أنه باسم يسوع المسيح الناصرى الذى صلبتموه. الذى أقامه الله من الاموات باسمه وقف هذا أمامكم صحيحاً. هذا هو الحجر الذى رذلتموه انتم أيها البناؤون. الذى صار رأس الزاوية وليس بأحد غيره الخلاص. لانه ليس يوجد اسم آخر تحت السماء قد أعطى بين الناس. به ينبغي أن نخلص (لم تزل كلمة الرب)

الإنجيل

مزمور 9: 1

أعترف لك يارب من كل قلبى . وأحدث بجميع عجائبك أفرح وأتهلل بك. أرتل لاسمك يامتعالى. هللويا

الإنجيل من يوحنا ص 5: 31- 37

إن كنت أشهد لنفسى فشهادتي ليست حقاً .الذى يشهد لى آخر. وأعلم أن شهادته التى يشهدها لى هى حق. أنتم أرسلتم إلى يوحنا فشهد بالحق. إما أنا فلا أقبل شهادة من أنسان. لكن اقول هذا لتخلصوا أنتم. ذاك كان المصباح الموقد المنير. وانتم أردتم أن تتهللوا بنوره ساعة. أما انا فلى شهادة أعظم من شهادة يوحنا. لان الاعمال التى أعطانيها أبى لاكملها هى الاعمال التى اعملها وهى تشهد لى ان الآب قد أرسلنى. والآب الذى ارسلنى هو الذى شهد لى. (والمجد لله دائماً)