عن حالة الروح الطبيعية وكذلك عن الخلاص الذي تم بالمسيح والعودة إلى مطابقة الطبيعة لستُ أريد أن تجهلوا يا إخوتي ؛ أنه منذ البدء لما خلق اللـه الإنسان ؛ وضعه في الفردوس بحواس سوَّية ومستقرة في حالتها الطبيعية ؛ لكنه لما سمع للمُضل ؛ ارتدت كل حواسه إلى حالة مخالفة للطبيعة ؛ وبالتالي سقط …
Category: كتابات القديس اشعياء الاسقيطي
Permanent link to this article: http://stmina.info/5681-2/